أرى و الله أعلم
أن مثل هذه المواضيع لا داعي لها ما دام الاصل من وراء مهاجمة بعض الجزائريين لموقع الجزيرة على الفيسبوك جاء كنتيجة و ردة أفعال مضادة لفعل و لو إنتفت العلة لما وجد أصلاً من سبب وجيه يستدعي الهجوم
و عليه فإن الهدف الرامي من وراء الصاق التهمة للبعض من الجزائريين ممن هاجم الجزيرة و هم أحرار في ذالك و لهم كامل الحرية
هو التهجم المضمر المتستر رفضاً للهجمة الاصلية الذي طال موقع الجزيرة و لا علاقة للسوري و ما يحدث في سوريا إطلاقاً لكنه كغطاء يستخدم فقط لمهاجمة الجزائريين الذين انتفضوا ضد خزعبلات قناة الجزيرة الغارقة في وحلها
إن الظن أكدب الحديث