للاسف المقال المنقول فيه كثير من الاخطاء حتى لا نقول مغالطات تاريخية و يبدوا ان صاحبه غير متمكن من تاريخ بلاد الامازيغ
كيف له ان يفضل طارق بن زياد على اكسل؟
اكسل اسلم مع ابي مهاجر دينار و جاهد بقايا البيزنطيين لتحرير ارض اجداده و مات مسلما بعد ان قتله غزاة بني امية قتلة الصحابة و العرب قبل قتلهم للامازيغ
بينما طارق بن زياد النفزي الامازيغي قاتل اخوته الامازيغ ثم راح مع عصابة الامويين يعتدي على شعب و بلاد الاندلس التي لم تعتدي علينا و هذا منهي عليه في شريعة الاسلام و الدليل سيكون على ضوء كتاب الله وحديث الرسول صلى الله عليه وسلم على قاعدة القران الكريم (اذا اختلفتم في شيء فردوه الى كتاب الله ورسوله )
يقول تعالى
لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ) الممتحنة -8-.
1- قوله تعالى: (وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ) البقرة -190
في هذا يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: «من قتل نفسًا معاهدًا لم يَرُح رائحة الجنة، وإن ريحها توجد من مسيرة أربعين عاما»
للتذكير انا لست شيعي انا سني ابن الجزائر و دارس لعلوم الشريعة و الاحاديث حتى تكون الامور واصجة