و هنا يأتي دور [ التوعية الأسرية ] و إعطاء إهتمام بالغ بقضايا حماية الطفل من مخاطر الأنترنت، سواء كان الطفل ولد أو بنت .. فالتوعية و الإرشاد له مفعول وقائي يمنع الطفل من الدخول في المواقع المشبوهة و الملغمة .. و كذلك البحث عن أسباب ذهاب الطفل للبحث و التنقيب عن الحب في الأنترنت .. ذلك معناه أن الحب و الاستقرار مفقود في الواقع !!! علينا أن نراجع أنفسنا ..