مؤسف لما آل إليه الوضع
أصبح القتل كشرب الماء ..
مفروج عنه يُذبح من قِبل أهل الضحية ، و عصابة تزهق روح أحدهم انتقامًا منه .. و الآخر يقتل فتى في عمر الزهور أمام الملأ ..
شيء واحد أود معرفته ، ألم يفكروا في عواقب القرار ، ألهذه الدرجة أرواح الضحايا رخيصة ؟!