يا أخي أنا شخصيا تلفتلي, لم أجد شيء و لم يصح شيء لا المزعوقة لا المعجوقة لا ذات الدين و لا حتى بابا عجينة, لا صغيرة لا كبيرة.
لا أفهم ما يحدث مع أني مستعد للزواج و أملك كل شيء, ذات الدين أصبحت خدعة الأن للمقايضة, خذ ذات الدين و هات الكثيير, لا مقايضة دين و خلق مقابل دين و خلق, لكن دين و خلق مقابل فيلا و مال و حياة رفاهية الخ...
أنا لست داندو و أتمنى أصلب على أتزوج بمخلوقات هذا الزمان, أصبح الشاب لا ماضي له و الفتاة حدث و لا حرج, هذا زميلي في الفايسبوك فقط لم نفعل شيء, كنا نتحدث في الهاتف فقط... تبا لك إن شاء الله يا رب 2022 ربما نذهب للجهاد و ننسى هذا الكوشمار