الغريب و العجيب أن القائمين على التعليم القرآني في تلك الفترة لم يخضعوا لتكوين معمق او متخصص و لم يعرفوا مصطلحات المناهج الحديثة القائمة على المقاربات و الكفاءات و مع هذا كانت الكفاءة تتحقق و بنسب عالية تصل الى 100% في الغالب.