أيضا الله حرم اختلاط النساء بالرجال
و نحن نرى في الحجة الإختلاط فكيف ستجيب عن هذا .
فهذه عبادة شرعت بهذا النحو فلا يجوز القياس عليها .
فالذي نهى عن الاختلاط و أمر بستر العورة و العاتقين في الصلاة هو الذي قال خذوا عني مناسككم
و كما أخبر الله عن المؤمنين في قوله (وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ ۗ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا