منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - تفضيل الله عزوجل لجنس العرب
عرض مشاركة واحدة
قديم 2017-06-07, 19:09   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
امير حريش
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي


بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسام على سيد الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وأما بعد
إخواني وأخواتي. قال الرسول صلى الله عليه و سلم:
(من كذب علي متعمداً فليتبوأ مقعده من النار) متفق عليه
وقال:
(كفى بالمرء إثما أن يحدث بكل ما سمع) صحيح مسلم


إذاً، مسألة نقل الأحاديث عن الرسول صلى الله عليه و سلم مسألة دقيقة و خطيرة إذ أنها قد تودي إلى النار و العياذ بالله
الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام منها ما هو صحيح لا شك في نسبته إلى النبي صلى الله عليه وسلم ومنها ما هو ضعيف في نسبته شك
وقد حاول كثيرون - في الماضي والحاضر - أن يدسوا الأحاديث الضعيفة والموضوعة في الشرع المطهر وفي السنة النبوية لكن الله تعالى ردَّ كيدهم في نحورهم وسخَّر الله الأسباب لحفظ دينه ومنها العلماء الثقات الذين بذلوا جهوداً مباركة في تمييز الصحيح من غيره ،،،
وكل ذلك يدل على أن هذه الأمة محفوظة في دينها مهما حاول الأعداء الكيد والعبث والتحريف،،،
قال احد الاعرب في منتدى الجلفة ان اللغة العربية هي كلام اهل الجنة
وقال العجلوني كشف الخفاء (رقم 133 - تحت حديث): ((أحِبُّوا العرب لثلاث: لأني عربي، والقرآن عربي، وكلام أهل الجنة عربي))
الجواب ((أنا عربي ، و القرآن عربي ، و لسان أهل الجنة عربي )) حديث موضوع و ضعيف ما زال يردده العوام ، لم يرق إلى مستوى كلكم من آدم ، وآدم من تراب ، والغريب في أن التاريخ اثبت بأن النبي ( إسماعيل ) الذي ينحدر منه النبي صلى الله عليه وسلم ليس عربيا قحا وإنما هو هجين ، من أب هو النبي (ابراهيم عليه السلام ) الكلداني الأرامي ، وأم افريقية نوبية هي (هاجرالقبطية) ، وهو سبب الخلاف بين القحطانيين الأقحاح والمضريين المستعربة ، وقد أفصح القرآن بأن الإسلام للعالمين ، وأن منطق الإستحواذ على النبي نسبا مذمومٌ بقوله في سورة الأحزاب الآية الأربعون( ...مَّا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِّن رِّجَالِكُمْ وَلَكِن رَّسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً).
هل اللغة العربية هي لغة أهل الجنة؟
الجواب
لم يرد في القرآن أو في السنة الصحيحة – فيما نعلم - بيان اللغة التي يتكلم بها أهل الجنة ، والوارد في ذلك حديث لا يصح عن نبينا صلى الله عليه وسلم ، وبعض الآثار .
فقد روى الطبراني في الأوسط والحاكم والبيهقي في شعب الإيمان وغيرهم عن ابن عباس رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أحبوا العرب لثلاث لأني عربي ، والقرآن عربي ، وكلام أهل الجنة عربي ) .
وهذا الحديث حكم عليه ابن الجوزي بالوضع ، وقال الذهبي : أظن الحديث موضوعا ، وقال الألباني في السلسة الضعيفة (رقم 160) : موضوع .
وتعليق على الحديث الموضوع
(أنا عربي ، والقرآن عربي ، ولسان أهل الجنة عربي).
سئل شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : بماذا يخاطب الناس يوم البعث ؟ وهل يخاطبهم الله تعالى بلسان العرب ؟ وهل صح أن لسان أهل النار الفارسية وأن لسان أهل الجنة العربية ؟
فأجاب : " الحمد لله رب العالمين لا يُعلم بأي لغة يتكلم الناس يومئذ ، ولا بأي لغة يسمعون خطاب الرب جل وعلا ؛ لأن الله تعالى لم يخبرنا بشيء من ذلك ولا رسوله عليه الصلاة والسلام ، ولم يصح أن الفارسية لغة الجهنميين ، ولا أن العربية لغة أهل النعيم الأبدي ، ولا نعلم نزاعا في ذلك بين الصحابة رضي الله عنهم ، بل كلهم يكفون عن ذلك لأن الكلام في مثل هذا من فضول القول ... ولكن حدث في ذلك خلاف بين المتأخرين ، فقال ناس : يتخاطبون بالعربية ، وقال آخرون : إلا أهل النار فإنهم يجيبون بالفارسية ، وهى لغتهم في النار . وقال آخرون : يتخاطبون بالسريانية لأنها لغة آدم وعنها تفرعت اللغات . وقال آخرون : إلا أهل الجنة فإنهم يتكلمون بالعربية . وكل هذه الأقوال لا حجة لأربابها لا من طريق عقلٍ ولا نقل بل هي دعاوى عارية عن الأدلة والله سبحانه وتعالى أعلم وأحكم " انتهى من "مجموع الفتاوى" (4/299).
جزى الله شيخ الإسلام ابن تيمية والالباني وسائر العلماء العاملين، الذين قالوا كلمة الحق، بعيداً من التعصب لقوم أو لسان

الاحاديث التي تميز العرب كجنس عن باقي الاقوام كلها ضعيفة وهي تتنافى مع الحديث اصحيح (لا فرق بين عربي واعجمي الا بالتقوى والعمل الصالح )
الحديث:
1/ حب العرب إيمان ، و بغضهم نفاق
الراوي: أنس بن مالك المحدث: الألباني - المصدر: ضعيف الجامع - الصفحة أو الرقم: 2683
خلاصة حكم المحدث: ضعيف
الحديث:
2/حب قريش إيمان ، و بغضهم كفر ، و حب العرب إيمان ، و بغضهم كفر ، و من أحب العرب فقد أحبني ، و من أبغض العرب فقد أبغضني
الراوي: أنس بن مالك المحدث: الألباني - المصدر: ضعيف الجامع - الصفحة أو الرقم: 2684
خلاصة حكم المحدث: ضعيف
الحديث:
3/حب قريش إيمان ، و بغضهم كفر ، و حب العرب إيمان ، و بغضهم كفر ، و من أحب العرب فقد أحبني ، و من أبغض العرب فقد أبغضني
الراوي: أنس بن مالك المحدث: الألباني - المصدر: ضعيف الجامع - الصفحة أو الرقم: 2684
خلاصة حكم المحدث: ضعيف
الحديث:
4/حب قريش إيمان ، وبغضهم كفر ، وحب العرب إيمان ، و بغضهم كفر ، ومن أحب العرب فقد أحبني ، ومن أبغض العرب فقد أبغضني
الراوي: أنس بن مالك المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الضعيفة - الصفحة أو الرقم: 1190
خلاصة حكم المحدث: ضعيف جداً
الحديث:
5/حب قريش إيمان وبغضهم كفر وحب العرب إيمان وبغضهم كفر من أحب العرب فقد أحبني ومن أبغض العرب فقد أبغضني
الراوي: أنس بن مالك المحدث: العراقي - المصدر: محجة القرب - الصفحة أو الرقم: 83
خلاصة حكم المحدث: ضعيف
الحديث:
6/حب قريش إيمان وبغضهم كفر وحب العرب إيمان فمن أحب العرب فقد أحبني ومن أبغض العرب فقد أبغضني
الراوي: أنس المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 1/94
خلاصة حكم المحدث: فيه الهيثم بن جماز ضعفه أحمد ويحيى بن معين
الحديث:
7/حب قريش إيمان وبغضهم كفر وحب العرب إيمان وبغضهم كفر من أحب العرب فقد أحبني ومن أبغض العرب فقد أبغضني
الراوي: أنس بن مالك المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 10/56
خلاصة حكم المحدث: ‏‏‏فيه الهيثم بن جماز وهو متروك‏‏

خلاصة القول لا يمكن للرسول صلى الله عليه وسلم ان يحدث باحاديث تميز البشر عن بعضهم البعض وكل تلك الاحاديث تم وضعها ايام الدولة الاموية والعباسية للتسلط على الناس والاستفراد بالامامة والحكم
تلك الأحاديث التي تتنافى مع رسالة المساواة بين المسلمين عربا وعجما زيادة على ذلك هي غير متطابقة مع النص القرآني ، فهي تنبعث منها روائح وبخور التمايز والتفاضل والعنصرية ، وتتصادم مع مقاصد الشرع ونصوصه القرآنية القطعية الدلالة ، المدعمة بالسنة الصحيحة المتواترة خاصة في جانبها المعاملاتي .
فالقرآن جعل الخلافة عامة بين المسلمين دون تمييز ، (أكرمُنا عند الله أتقانا) ،( وأمرهم شورى بينهم ) (وشاورهم في الأمر)
(وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِّن بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْناً يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئاً وَمَن كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ)النور 55 ،
فالأمر قائم ها هُنا على معيارية التقوى والإيمان والصلاح كما يشير إليه الحديث (اسمعوا وأطيعوا ولو استعمل عليكم عبد حبشي كأن رأسه زبيبة) ، فمعيار النسب وعصبية عصر الجاهلية الذي سبق الإسلام لم يعد لهما ذكر في الدين السليم،والإمام ابن حزم ناكر للحديث ( الأئمة من قريش ) ، والخوارج كفروا القائلين به من بني أمية، فأشاع ( إن الحكم إلا لله )، وليس في الآية وعدٌ صريح ٌ للحكم لا ( لقريش) ولا (لبني هاشم ) ولا لأحفاد علي بن أبي طالب ولا (للعرب الأمويين والقرشيين)
أطبق القرشيون الاموييون إطباقا عنيفا ودمويا على منصب الخلافة منذ البداية الأولى ، واستمر الحال في استئثار العرب بالسلطة ولو بدخول الأعاجم للإسلام ، والذين أصبح تعدادهم يفوق تعداد العرب ، ومارس خلفاء بني أمية وبني العباس وزبانيتهما أشد أنواع القهر النفسي والتعالي ضد مواطني فارس والشام من غير العرب ، وضد قبط مصر وأمازيغ شمال افريقيا ، كانت من نواتجه تمردات وانشقاقات وتعددٌ للخلافات ( عباسية في بغداد، أموية في الأندلس، فاطمية في مصر ).
ففي بلاد المغرب الإسلامي ، كان الأمازيغ تواقون للحرية في ظل حكم الإسلام ، غير أن كثيرهم أنذاك أصابهم الكدر ، بعد أن تبين لهم الفارق الشاسع بين إسلام النص وإسلام الفعل والتطبيق، وهو ما عبر عنه المؤرخ المغربي ( أحمد ا لزاهد) في كتابه ( الغزو العربي لشمال إفريقيا ، بين نبالة النص ودناءة الممارسة)
مفصل القول أن الإسلام طوعهُ بعض العرب لخدمة قضاياهم ماضيا وحاضرا، فلو عرفت قبيلة قريش قبل الإسلام حجم الفائدة التي ستجنيها من هذا الدين لاحقا ومن الحديث الموضوع (الإئمة من قريش )
لما كلفت نفسها محاربته لسنين طوال في بدايته ، فهم بهذا الحديث ظمنوا لأنفسهم ولأحفادهم مقاما رياديا ، ومقعدا وثيرا في قيادة الأقوام الأخرى ، ليس بالكفاءة والعلم وإنما بالنسب القرشي الشريف ، لكثرة وجود الأمية وانتشارها في المجتمعات الإسلامية الخاضعة ، أو ما يسميه مالك بن نبي ( بالقابلية للإستعمار)،
قال اعرابي في منتدى الجلفة
قال محمد رشيد رضا:
كانت العرب ممتازة باستقلال الفكر وسَعَةِ الحرية الشخصية...، كانت العرب ممتازة باستقلال الإرادة في جميع الأعمال...، كانت العرب ممتازة بعزة النفس، وشدة البأس، وقوة الأبدان، وجرأة الجنان...،
الجواب:
من هم العرب الجزئ 2
العرب هم أكثر أمة تعرضت للأحتلال و الأستعباد من قبل عدة أمم أهمها :
1) )الأحتلال الأسرائيلي القديم لبلاد العرب بين سنة 1050 ق.م و 9300 ق.م زمن مملكة اسرائيل الموحدة التي سيطرت على الأراضي الممتدة من فلسطين و الأردن ثم الحجاز و نجد وصولا لأرض سبأ باليمن أين استعبد بنو إسرائيل العرب لقرن من الزمن.
2) )الأحتلال الفارسي الأول لبلاد العرب : المتمثل في أمبراطورية الأخمينيون أو الأخمينيديون الذين أحتلوا العراق و الشام ( سورية،فلسطين،لبنان) سنة 559 ق.م و أنتهى حكمهم على يد الأسكندر الأكبر سنة 333 ق.م ، أي دام حكمهم للعرب ثلاثة قرون تقريبا و شمل حكمهم كل أرض العرب من العراق للشام للحجاز لليمن ثم الخليج و البحرين ما عدا وسط الصحراء الخالية من البشر.
3))الأحتلال الأغريقي لبلاد عرب الشمال : و كان ذلك على يد الأسكندر الأكبر سنة 3333 ق.م بعدما هزم الفرس بقيادة داريوس الثالث لتسقط الشام و العراق في يد الأغريق ( ملوك الطوائف و أصحاب الحضارة الهلنستية ) لغاية الأحتلال الروماني للشام سنة 64 ق.م على يد القائد بومبيوس الكبير أما العراق فقد أستردها الفرثيين الفرس في نفس الفترة تقريبا أي أن الأحتلال الأغريقي لبلاد عرب الشمال الشام و العراق دام ثلاثة قرون تقريبا.
4))الأحتلال الفارسي الثاني لبلاد العرب : بدأ مع أسترجاع العراق من الأغريق على يد الفرثيين الفرس سنة 64 ق.م و أمتد مع وصول الساسانيون الفرس للحكم سنة 226م على يد أردشير بن بابك بن ساسان الذي أسقط الإمبراطورية البارثية وأصبح أول الملوك الساسانيين، لقد بسط الساسانيون نفوذهم على كامل بلاد العرب الخصيبة ذات القيمة، أما الصحراء و الأراضي الجرداء في نجد و الحجاز و الربع الخالي لا أحد أهتم بها لأنعدام أسباب العيش فيها فكانت كل أرض العراق و الشام ( سورية ،فلسطين و لبنان) و بلدان الخليج و البحرين أي كل الساحل الشرقي لجزيرة العرب و كذلك كل أرض اليمن ( دولة اليمن، سَلْطَنَة عُمان ، جنوب الحجاز) تحت حكم الفرس الذي أنتهى سنة 636م ( معركة القادسية) أين بعث الله عز و جل ملائكته لنصرة المسلميين .
اذا أحتسبنا فترة الأحتلال الفارسي الأول و الثاني للعرب يكون لدينا ألف سنة أو عشرة قرون من أستعباد الفرس للعرب .
5))الأحتلال الروماني لبلاد عرب الشمال : بدأ أحتلال الرومان لبلاد عرب الشمال بغزو سورية سنة 64 ق.م بقيادة بومبيوس الكبير أين أصبحت بلاد الشام كلها للرومان لغاية سنة 395م أين أصبحت بلاد الشام تحت حكم الروم أو البيزنطيين ، اذا دام الأحتلال الروماني لبلاد عرب الشمال 05 قرون تقريبا .
6) )الأحتلال البيزنطي لبلاد عرب الشمال : بدء سنة 395م لغاية سنة 6377م أي ثلاثة قرون و نصف تقريبا حيث أنتهى بتحرير المنطقة بإعانة الله عز و جل للمسلميين الحقيقيين زمن الخلفاء الراشدين أين كانت تنزل ملائكة الرحمن من السماء لمحاربة أعداء الأسلام بأمر من الله عز و جل لقوله تعالى : فلم تقتلوهم ولكن الله قتلهم وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى وليبلي المؤمنين منه بلاء حسنا إن الله سميع عليم .... 17 الأنفال لكن أعداء الله أوهموا الناس أن تلك الأنتصارات من لدن العرب و بحولهم و قوتهم !!
7) )الأحتلال الحبشي لبلاد العرب الجنوبية : تم إحتلال جنوب جزيرة العرب من قبل زنوج الحبشة بقيادة القائد أرياط الحبشي في بداية القرن 06 ميلادي لينتهي هذا الإحتلال بعد قرن تقريبا حين تدخل سادة العرب الفرس الذين أستقدمهم سيف بن ذي يزن أحد كبار العرب أي أن العرب أستبدلوا الأستعمار الحبشي بالأستعمار الفارسي في كامل جنوب جزيرة العرب التي تسمى باليمن علما أن خلال الأستعمار الحبشي حدثت واقعة الفيل المذكورة في القرآن أين عزم القائد أبرهة الحبشي على تحطيم الكعبة بمكة في عام الفيل بين سنة 568م و 570م.
ملاحظة : طوال 177 قرن من العبودية خضع العرب لسادتهم الأسرائيليين و الفرس و الأغريق و الرومان و البيزنطيين و الأحباش دون الثورة عليهم لسترجاع كرامتهم و حريتهم مثل ما فعل الأمازيغ ضد الفينيقيين ثم الرومان ثم الوندال ثم البيزنطيين و هنا يتضح الفرق الشاسع بين العربي و الأمازيغي .

القوميون العروبيون يطبقون بالحرف نصيحة وزير الدعاية السياسية في عهد هتلر، يوزيف غوبلز، الذي قال: “عندما تقول كذبة كبيرة وتكررها بالقدر الكافي سيصدقها الناس في النهاية،

ملاحظة:
اضن يا جماعة اننا في منتدى الجلفة اصبح لدينا مسيلمة الكذاب من جديد
انصار الدعوة السلفية بقسنطينة يسلمون على الامازيغ وقولون لكم نحن هنا بالمرصاد
فلا تقفوا ما ليس لكم به علم يا اعداء الهوية الامازيغية










رد مع اقتباس