يقول ابن خلدون
إذ مثل هذه الأمة ( الأمازيغية ) المشتملة على أمم وعوالم ملأت جانب الأرض[1] ، لا تكون منتقلة ، من جانب آخر وقطر محصور ،البربر معروفون في بلادهم وأقاليمهم [2] ، متحيزون بشعارهم من الأمم منذ الأحقاب المتطاولة قبل الإسلام [3]، فما الذي يحوجنا إلى التعليق بهذه الترهات في شأن أوليتهم ؟[4].