قد أثبت التاريخ أن أكبر المدافعين عن العربية و " العروبة" ليسوا عربا، و في بلادنا الحبيبة هم بربر أقحاح و لنا في عثمان سعدي مثال حي.
في حين نحن نتخاصم و نتعادى على الأصل الذي ليس معظم الشعب متأكد منه فرانسا تعاود وطأتها و بشدة لتمحو هويتنا العربية الإسلامية، نعم حتى البربر و الروم والأتراك و و و ... هويتهم عربية إسلامية و هذا ليس ضعفا و لا فقرا بل قوة و غنى، أليس أكبر النحويين غير عرب؟ العربية ليست للعرب وحدهم
و الله كل مسؤول، و كلنا زائل، هيا بسم الله شيش نمحوا الرومية و نحطو بدائلها القبايلية و الشاوية.... في المدارس، هيا بسم الله!