سلام عليكم ورحمة الله بركاته :
بارك الله فيك أستاذة فقد فهمت الرسالة جيد
ولله ان الحل في كثير من المواقف
قوله تعالى (( فأسرها يوسف في نفسه ولم يبدها لهم))
أحيانا يكون العلاج الأمثل للتهم التي توجهها أن تسرها ولا تضهرها
فالحق ضاهر ضاهر وإن تأخر فالإنسان وجب أن يتعلم فكلما زاد علمه
زاد صبره ربي اجعلنا من الصابرين والشاكرين .
جزيت خيرا إن شاء الله