إني معك في الطرح اننا نرى كل يوم في عملنا الدير غائبا و نائبه - المساعد التربوي- حاضرا يؤدي كل المهام و يستقبل الزوار و كل شيئ يمكنك تخيله .كما انه سجل بالصوت والصورة كل كبيرة و صغيرة
اللوم ليس لمنصب المساعد أعماله واضحة للعيان و لكن اللوم للشخص الدي يتدنى بكرامته ليمسح بنفسه الارض و يجعل المدير يظن أن كل المساعدين مثله
ولكن انطلاقا من تجربتي الخاصة و القصيرة في هدا الميدان ان المدراء يعلمون ويفرقون بين الرجال و أشباه الرجال و لكن هدا لا يتأتئ إلا بفتح عدة جبهات من الصراعات
عدرا على الإطالة