يريدوننا بدون رموز ملهمة , هملا تائهين ليسهل قيادنا ... جرد أي شعب من رموزه يسهل عليك صناعة رموزه التي تريد ... و حينها لن تحتاج لجيش لغزوه , و هذا ما حدث .... إنها الوصاية الفكرية ... الأمير ماسوني كما زعم الماروني المسيحي شاهين , و الباي أحمد كتب رسالة اعتذار لفرنسا في السجن , لالا فاطمة نسومر شاذة جنسيا , مصالي خائن , مالك بن نبي شيعي و نازي , إبن باديس متخلف عن الثورة , الإبراهيمي ماسوني ...... و يردد الخونة الأسطوانات المشروخة و يسمحون بتداول كتبها في المعارض الدولية للكتاب و تقام المنتديات و الملتقيات لتكريس المؤامرة و تتحرك الآلة الخبيثة هنا و هناك لتسليم الجوائز المكرمة لأعمال أدبية توظف المؤامرة , و يتبرع الإستعمار بتمجيد الشخصية ليلصق بها شبهة تخدم المؤامرة ..... يد خفية تعمل و تنسق الخطوات حتى على مستوى النكت " قالك واحد معسكري .... ههههههه "... .. فهل من مدكر و صادح "لا للوصاية و سحقا لحراسها"