الشقاقات لعبة في أيدي الكبار لو كانت الشعوب عاقلة لما مارستها ....الجنس النقي أسطورة عنصرية وكل الأسماء عادة تطلق من أولياء أمورنا بدءا بالقبائل والشاوية والجنوب الكبير ...وهذه النعوت شهدناها على المباشر وعرفنا من هم أعداءنا .....الثورة التي توحد شعبها فرقه الاستقلال من طرف أعداء الهوية الجزائرية ...أين نحن اليوم تنابز بالألقاب وتبادل الشتائم ...تغنوا بوحدة باطنها فتنة واستصغار وكراهية ........لقد حسدونا على نعمة التكتل والوحدة والمودة فشتتونا وغرسوا النكتة التي باطنها قرف وجهوية وفتنة .....الجزائري يحب النكتة بطبعه للتخفيف من هول ما أصابه ...ابحثوا عن مصادر الشقاق ان من يتغنى بمصلحتنا يحول دون أن يعقل أحدنا الآخر