منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - ..المد الشيعي ..ألسنا مساهمين في تعملقه ؟؟؟؟
عرض مشاركة واحدة
قديم 2015-12-20, 22:50   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
رَكان
مشرف عـامّ
 
الأوسمة
المشرف المميز **وسام تقدير** وسام المشرف المميّز لسنة 2011 وسام التميز وسام الحضور المميز في منتدى الأسرة و المجتمع 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sidali75 مشاهدة المشاركة
سأحاول الإجابة بإذن الله وأدعوا ربي سبحانه أن يُرشدني للحق فأقول به
1 - المشكل أخي الفاضل أنهم يكتمون أمر أهل السنة ومن تحول من التشيُع إلى عقيدة أهل السنة والجماعة فهم أهل خداع المُسمات بالتقية ولا أظنهم سيُعلنون تصديهم لتحول أبنائهم للحق فهم يقتلون المتحول إن أبى العودة لكفرهم ولا يسمحون بإعلان توبتهم
3 - هنا بيت القصيد فالكل يعلم أن الرافضة لم يظهر كفرهم للعامة من بعد الخاصة إلا بعد إحتلال أفغانستان و العراق فحينها ذاق أهلنا في أفغانستان و العراق شتى أنواع الخيانة و الخديعة بأيدي الرافضة وذاقوا من العذاب ألوانا من تسهيل لإحتلال البلاد و من قتل وبطش بأهل السنة ولو كان لا يعرف معنى السنة إلا الإسم وبلغ بهم حقدهم أن جيشوا جيوشاً لا لتحرير أرضهم وإنما ليكونوا درع الكافر الصائل ، فعندها إنبرى لهم المؤمنون الرجال فحذروا من الرافضة وخبثها ومن كفرها و تواطئها مع الكافر الدائم ـ حتى يأذن الله بأن يصطفوا مع اليهود و المشركين وراء إمامهم الدجال وأنتم تعلمون الأحاديث في هذا الباب ـ
ولكن أذكرك أخي رّكان أن هذه الثُلة والتي حذرت من الشيعة منذ أكثر من عشر سنوات اتهمتهم يومها السعودية و من تحزب معها بأنهم جهلة مفرقون لجماعة المسلمين و مشعلون لحرب طائفية فهنا وجب السؤال ما الذي تغير هل كان أولئك الرجال مصيبون فيما قالوه وحذروا منه وهنا تصبح السعودية المتهمة بالجهل ؟؟؟ أم كان أولئك على حق ولكن السعودية منطلقها لم يكن نابع من الدين بل من منطلق موازين القوى و المصالح والسياسة وعلى هذا النحو اجتهد البعض في محاولات تقريب بين أهل السنة زعموا وأهل الرفض و الكفر وصدعوا رؤوسنا بتشويه من تكلم بالحق وقد عايش جرائم الرافضة ومنطلقتها والغاية منها ، ولكن لا حياة لمن تنادي وهنا نصل للجواب وهو أن من يدعي اليوم أنه درع السنة و محبط مخططات الرافضة و الكاشف لكفرهم والذي يجب قتاله في اليمن وسوريا وبدرجة أقل في لبنان ولن نذكر العراق لأن العراق تتواجد فيه أمريكا وهنا الكاشف لحقيقة هذا الحماس وهو أن من يدعي اليوم حربها على الرفض يستخدم الدين لأغراض سياسية بحتة ولولا ذلك لكانت عنتريتها هذه قد شملت أيضاً العراق وأفغانستان أيضاً
أرى أن هذه إحدى أسباب تشيُع بعض الناس لأن من تشيع لم يجد من يرشده للحقيقة و وجد إعلام الرفض يقدم له بطولات حزب اللات المصلحية على أنها هذه هي حقيقة الإسلام فيما انشغل المنشغلون عندنا في الحروب الأنترناتية والتي تنتهي غزواتها بإطفاء الحاسوب والله المستعان
وهذا ما استطعت الإجابة عليه وأظن أني تحريت الصدق فيما كتبته و يجب أن نذكر الحقائق كما كانت بدون تجميل
مرحبا يا سيد علي كنت سأعلق على تدخلك الأول .فسبقتي بهذا التدخل نعم فقد أصبت الكثير في التعليق على التساؤلات اعلاه ..قد أختلف معك في أقله وليس في أكثره وسيكو نلي متابعة لاحقا ان شاء الله بمزيد من التناول ...وجيد أنك وضعت الأصبع على الجرح في كثير من المواضع وكذلك ..صوبت مباشرة نحو الهدف ..بارك الله فيك ..








 


رد مع اقتباس