حسب رأيي ما كانش نقابات أصلا ،فقط وصاية تْمشي فيهم كيما تْحب .(a la baguette) و الدليل على ذلك لا زال الظلم سائد ،
-فهناك من تكون سنة 2014 و تقاعد هذه السنة دون استفادة.
-هناك من ،إلى يومنا هذا في الرتبة 11 و بمرتب 11
-عدم توحيد الأمور "مثل تواريخ المقررات " وطنيا ـرغم أن النقابات وطنية و الوصاية وطنية.
و القائمة طويلة عريضة من المظالم " و الكل يعلمها "
اذن لو وُجدت أصلا نقابات لانعدمت هذه المظالم من جدروها.
القط يلعب مع الفأر حتى يقتله ثم ياكله.
لا أدري من هو القط و من هو الفأر :
-اما الوصاية قط و النقابات فأر.
-أو النقابات قط و نحن الفئران.
المهم الفار دايما مطفر فيه.
سلام