الكذب حبله صغير لا يمكن أن ينكر أحد أن الانباف لم تلف الحبل حول الآيل للزوال ...الانباف كانت أكبر نقابة دخلها الأساتذة ايمانا منهم أنها نقابة فاعلة وفعالة ...لكن في الميدان وجدنا الكل يتفرج بينما الأستاذ يضرب والآخرون يعتلفون ...الانباف خانت المبادئ التي أضرب من أجلها الأساتذة ووضعتهم في صنف الديناصورات ..كان ممكن أن تزلزل الأرض من تحت أقدام الوصاية ...رائحة الخيانة شممناها في 2012 وتأكدنا من ذلك رغم أن هناك من شمها من بعيد ....لسنا نعارض اخواننا من المنخرطين لكن لا يمكن نسيان أن القاعدة اليوم لا صوت لها ...صوت القيادة هو صوت المصلحة ...هل تصدقون اليوم وجود جزائري يناضل دون أن يتحول الى ثعبان من أجل بطنه ...الكنابيست أعادت ما أفسدته الانباف ..