من حسن حظ الايلين إلى زوال أن تحولت قضيتهم إلى قضية مركزية لكل النقابات و خاصة الاينباف و الكنابست، و أصبحت مسألة تجاذبات بينهما .
و الآن بعد أن وصلت قضيتهم إلى حلقتها الأخيرة، من حقنا طرح الأسئلة الآتية:
- هل سيواصل هؤلاء الانخراط في نقابتهم الأم : الاينباف؟
- أم سينخرطون في النقابة التي تبنت قضيتهم و هي الخاصة بسلك التدريس: الكنابست؟
- أم سيكتفون بمسك و تسلم قرارات ترقيتهم شاكرين للنقابتين مسعاهم، كافرين بالانخراط في كليهما؟
- أم سيتنكرون لجهود النقابتين كليهما، قائلين: ايكثر خير مدام بن غبريط