ما لي لا أرى آثارا لأنجم عوَّدوني نورهم
ألِمُوجِدَةٍ وجدوا بها علي أم لجناية جنيت بها عليهم
أم لشيء في أنفسهم
أخوكم في شوق لرحيق أقلامكم و مجاج أفهامكم
و أقول عذرا عذرا عذرا
إن جنيت عليكم و إن جنيتم علي
عناق الأقلام و وفاق الأفهام
لا لعداء القلمِ القلمَ
أخوكم و محبكم
المهاجر إلى الله
السُّلميّ