لسنا بحاجة إلى فقهاء القانون يا الأخ مسعود ! بل نحن بحاجة إلى الضرب على الطاولة لانتزاع الحقوق بالقوة ، لأن الحقوق تؤخذ و لا تعطى! أين حقوق المعلم المساعد التي كنتم تتغنون بها بأنها من القضايا المستعجلة ؟
مسعود عمراويأين كان هؤلاء لما كان المضحون مضربون من أجلهم قبل صدور المرسوم 240/12 ، وقد التحقوا بحجرات التدريس طواعية إلا من رحم ربي ، فالتاريخ لايُنسى أبدا ، وبالرغم من ذلك لا أحد ينكر الظلم المسلط على هذه الفئة بعدم احتساب الخبرة المهنية ، ودافعنا عنها بكل ما أوتينا من قوة ووافقت عليها وزارة التربية ومحضرنا المشترك مازال شاهدا غير أن الوظيفة العمومية رفضت ، يبقى النضال دوام واستمرار . ونحن لسنا سلطة لنحقق ما نريد .ونرجو للمكتب الوطني الجديد كل التوفيق لاستكمال ما تبقى من القضايا العالقة .
إليكم زملائي المعلمين المساعدين رد السيد مسعود عمراوي عبر صفحته الخاصة على إنشغال احد الزملاء المظلومين مثلنا .