اقتباس:
هي هكذا الأحداث المؤلمة تبقى راسخة في الذاكرة رغم طول السنين
ومن الطبيعي أن تتصرف هذه المستوطنة بهكذا تصرف وماذا نتوقع من
من مستعمر أبى الا أن يكون هنا رغم كل شئ.
لكن المؤسف أن هناك من يفعل المستحيل من أجل لذهاب الى هناك .
هذه هي الحقيقة أجدادنا حرورها وأبناؤنا تركوها
بارك الله فيك أيها الفاضل ........دائما مواضعك مهمة وتنبع من كرم أصلك... شكرا لك
|
بوركت أستاذتنا الفاضلة أمّ عاكف ...
حين اقترب موعد الاحتفال بعيد الثّورة ، الذي أصبح يمرّ على غالبية شبابنا اليوم،
لا حدث...
ارتأيت أن أضع بين أيديهم هذه الشهادة من الواقع، لأنّهم فقدوا ثقتهم بالتّاريخ -نوعا ما- ولم يعد يمثل لهم إلاّ ماضي مؤلم لأجدادهم، دون أن يتخيلوا أو يشعروا أو حتى يحسوا بقساوة الألم و بمرارة الأسى الذي تجرعه أجدادنا أنفاسا، طيلة الحقبة الاستعمارية ...
طبعا ما يحس بالجمرة غير ألّي كواته...
زد على ذلك كثر أعداء اللّغة العربية ، على جميع الأصعدة ...
وحتى أبعث برسالتي هذه إلى من يمقت لغتي ...
أنّي لن أكون عدوا للغتك ...
لكن لن أبجلها على لغتي ....
شكرا جزيلا أختي الفاضلة...
دمت طيّبة.....