ستأتي التفاصيل في تعليمة أخرى تفسر التعليمة التي سبقتها و هكذا تبقى دار لقمان على حالها و كل هذا بمعرفة النقابات التي تنتظر الردود من الوصاية و الضحية الاساتذة