جاء في الحديث الصحيح " إن أكثر ما أخاف عليكم ما يخرج الله لكم من بركات الأرض " قيل: وما بركات الأرض؟ قال: " زهرة الدنيا "، ثم قال: " إن هذا المال خضرة حلوة، من أخذه بحقه ووضعه في حقه فنعم المعونة هو، وإن أخذه بغير حقه كان كالذي يأكل ولا يشبع، ويكون عليه شهيدًا يوم القيامة "
هذا ملاحظ أخي عبد الله تساهل كثير من الناس في هذا الباب وقد يكون الراتب فيه شبهة نسأل الله السلامة , إنّ الأمة الإسلامية محتاجة إلى رجوع صادق إلى الله، وإلى توبة محققة كما قال اللحيدان حفظه الله.
نقل موفق بارك الله فيك .