اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آل يآسين~
؛
لم يكن اعتيادنا على هذا التشويق الصاخب إلا لإثارة الخيال .,
لاستمداد العصف حول ذواتنا والإستنتاج بحكمة ما .,
إنّي إذا ما بقيتُ للفجرِ
أرقبهُ
تلفّعتُ بالشّيبِ
ووجدتهُ كَسانيِ
وكأننا لابد أن نصغي للحرف هنا ، [ إصغاءً بأكثر من عينين ..!
.,
سأقول أبدعتِ , أرددها حتى يختفي صوتي .,
شكرٌ لا يُشبهُ إلا الأدب المتمثل هُنا , شكراً أيا شاعرة الجلفة
|
،
الفاضلْ ياسينْ ، هذا غيضٌ من فيضكمْ ، سعيدةٌ جدّا بكَ هناَ ، وسعيدةٌ بكلّ حرفٍ نسجتهْ
، الهيدرانجياَ ، زهرةٌ جميلةٌ طاهرة ، إنّها تليق بكْ