حديقتي آن الأوان و حان أن نفترق
هيا أهتفوا يا فتيان إلى اللقاء إلى القاء
حديقتي يا موعد قد كان حلم الناشئين
فرددوا رغم الفراق إلى اللقاء إلى اللقاء
كنا نرددها و نحن صغارا رغم ان الزمن لم يكن رحيما بالكثير منا
و ها نحن نردد نفس الانشودة و لكن بدل من الحديقة صارت المدرسة و من اللقاء صار الفراق و لكن ما اخشاه و لا اتمناه ان يكون الفراق الذي لا لقاء بعده للاهل و الخلان و الاقارب