بارك الله فيك على هذه النصيحة المبطنة في شكل جميل يجلب الإنتباه ويهز القلوب...
وإن كنت لا أرى الغرابة في الشكوى بل الغرابة في وقوع مثل هذا الجفاء تجاه
من يدعوك ليكرمك ويجزل العطاء لك ثم تتركه وتنشغل بمن يدعوك وكل همه
أن يأخذ منك أقصى مايقدر عليه مالك جهدك وحتى شبابك مقابل
أوهام ومع ذلك ومع ذلك تسعى في وداده ووصاله بكل الطرق...
{...إنه كان ظلوما جهولا}