[لقد نجح اللذين يحملون الضغينة ضد المعلم في نشر التفرقة والفتنة بين افراد الاسرة التربوية خاصة المعلمين منهم الذين كانوا ومازالوا ولا يزالون يحملون على عاتقهم هذه الرسالة السامية وهي رسالة الانبياء . فلا داعي لكل هذه التعابير فالمعلم يبقى اسمه معلما سواءكان من المعلمين القدامى او الفئة الجديدة . فليكن هدفنا جميعا مصلحة التلميذ الابن او التلميذ الاخ او... ولنحيا جميعا من اجل السمو بالمدرسة الجزائرية الى الافق ولا نجعل انفسنا مضغة في افواه الاخرين فهم يريدون بالمعلم الاسوء.ولنتذكر دائما اننا سنحاسب على اعمالنا لا على شهاداتنا ولنكن ممن يزرعون الحب والاخوة والعطاء دون مقابل.