و لا أحد تحرك ضد علي حداد
بعد وقاحته ضد نساء الجزائر بنات و زوجات و أمهات و عرضهن للبيع، لم نسمع ضجيجا من قنوات الدعاية و أقصد الشروق و النهار ، لم نسمع أي رد فعل من أئمة أو سلفيو الشوارع، و لا من أي مسؤول
حداد شتم كل الجزائريين قبل الجزائريات، لم نسمع رجل أعمال يعرض للصينيين نساء بلده لنكاح المتعة ماعدا حداد
هاته المرأة التي تشتمها يا حداد هي أم أو أخت أو بنت
جندي من الجيش الوطني الشعبي
رجل من رجال الأمن
رجل من رجال المخابرات البواسل
قاضي أو محامي
إمام
طبيب
أستاذ
تاجر
وزير
رجل أعمال
زروال
بوتفليقة
إذهب و .......بعيدا عنا أيها ....