لسنا بمعزل عن الأمم الأخرى فعلينا أن نواكب العصر ذلك محتوم علينا إذا أردنا أن نتطور ولكي نفرض و جودنا علينا بتجديد كل ماهو قديم و كلاسيكي لأن معطيات و متطلبات الأمس ليست نفسها في الوقت الراهن لكل زمن ظروفه فتحديث المعلومات و المعارف لابد منه لكي نستفيد و نفيد أبناءنا التلاميذ خاصة في زمن أصبح فيه للتكنولوجيا لغة راقية و متشعبة و التي جعلت من المتعلم الطرف الفعال في العملية التعليمية التعلمية فهل نتطور لمواجهة التحديات الكبرى بقواعد بيداغوجية شامخة ام نكتفي بما لدينا و نتقهقر شيئا فشيئا الى الحضيض .
و أخيرا شكرا جزيلا على هذا البحث القيم الذي يعتبر منارة لمن أراد أن يتبع السبل السوية