الاصل ان فيصل القاسم كان في التسعينيات يجعل من احداث الارهاب في الجزائر برامج دسمة لجلب الانتباه والشهرة وكذا السخرية من الشعب الجزائري اما الان فيحدث في بلاده ما لم يحدث في الجزائر ليعلم ان الشماتة في الناس امر لا يسر الله