والاهم من كل هذا هو جلب البرامج التربوية الفاشلة والغير ناجحة في البلدان الاخرى وطبيقها حرفيا رغم عدم توافقها لا من حيث المفهوم ولا من حيث الاسلوب ولا من حيث الاطر الاجتماعية
فالفيلسوف والاطار السامي الذي يذهب الى اوربا وينام لايام ثم يجلب معه البرامج الخاسرة مثل وجوههم واكلهم مال السحت دون النزول الى الميدان واستشارة اهل الاختصاص
الرجل الغيرمناسب في المكان الغير مناسب