" إذا كان البوعزيزي سيخلده التاريخ على أنه مات على الكفر حرقا وجر معه أوطانا نحو الخراب والقتل والتدمير
وخدمة مصالح الأجنبي والإخوان من حيث يدري أو لا يدري
فكن أنت شابا يخلدك التاريخ وعالم السماء من خلال كونك دافعت عن وطنك وحمايته مما امتلكته من امكانيات بسيطة ولو بكلمة ... لا تقلل من أهميتك أو دورك فقد تكن أنت الوجه الحقيقي لأمتك لا البوعزيزي "
بقلم :الزمزوم