يبدو لي و الله اعلم ان الکناباست غارقة و نظرا لسمعتها *ماضيا لا تريد طلب النجدة
كل ما بنته الكناباست *تهدم دفعة واحدة كأن بنيانها كان علي شفي جرف هار.. هي التي اسست المسارين و تساوي الرئيس و المرؤوس ثم غلقت الابواب علي منخرطيها الرئيسين کي يبقوا اساتذة حتي لا يرقوا الي مديرين و يغادرون النقابة
الكل تهدم عندما تحققت منح التاطير الامر الذي تختلف فيه الكناباست مع الانبياف ثم ثورة الرئيسين حين استفاقوا من غفوتهم و ادرکوا انهم حنطوا فثاروا گي يستفيدوا من الترقية الي مدير و هذا يتنافي مع *رفض الكناباست فتح القانون للمراجعة
ثم اخر حجر سقط من بيتهم الذي ارادوا توسيعه لم يشا ان يتبث في مكانه كون قلة قليلة من استجابوا لفكرة التوسع
اذن الكناباست في ورطة لا هو توسع و لا هو حافظ علي تكريس المسارين الذي هدمته الانبياف خاصة بعد ان اصبحت فوضي في القانون اين تم تهميش المفتشين و الذي لا تصل اليه الا عن طريق المكون الذي اصبح المدير ارفع منه بل و من المفتش ايضا * الكناباست في ورطة *حفر حفرا متخمة بالوحل ثم بعد حين هو من تلطخ بالسقوط فيها لكن سمعته *جعلته رغم انه يرقص رقصة الديك المذبوح لا يطلب النجدة مما قد يعجل الي لفظ اخر الانفاس تحت *مقولة بطل ميت خير من جبان حي لكن في عالم النقابات و السياسيات تبطل هذه *الحكمة !!! هل يستطيع الكناباست ان ينهض من ورطته التي بناها بنفسه ة كيف ذلك؟ المستقبل وحده كفيل بالاجابة