ليكن في علم جميع المتدخليين سواء ممن يدعون انهم ابناء المنطقة ام غير ذلك
في 1851 بالضبط قامت السلطات الفرنسية بالقتل الجماعي لجميع السكان حيث بلغ الامر حد شهر دون وجود من يدفن هؤلاء السكان الاصليين بعدها بدت التنقلات من الجلفة وتيارت وغرداية وغيرها من المناطق لاعمار المنطقة - هذا ما يؤكد ان كل السكان الحليين غير اصليين فقط تحوز في انفسهم نبرات واثار للاستعمار وامنيات الانتساب-
هذه حقيقة سكان هذه المنطقة والالقاب الموجودة في كل مكان لخير دليل-
على اصحاب التخصص في التاريخ ان يزودونا باكثر التفاصيل.