في الحقيقة القضية ليست قضية إحتجاج و إنما قضية تحريك رأي و إعلام فلو نقوم بإرسال إيمايلات و فاكسات إلى الجرائد الوطنية
فلعل و عسى أن يقوم مقال ما بتحريك القضية لدة وزارة التربية خصوصا و أن الوزيرة جديدة فلربما ترى مع الوظيف العمومي ليتم
السماح لنا بالمشاركة في مساقبات التوظيف كمعلمي إبتدائية
فكيف يتم السماح لأصحاب تخصص تقنيات النشاطات البدنية و الرياضية بالمشاركة في مسابقات التعليم الإبتدائي و يحرم أصحاب الحقوق