والله ما تقوله حق
اسمع مني
رأين الأستاذ مدير المستقبل يحرج أوراقا لا ورقة ولم اتحمل ذلك ظحكت ساخرا منه ولما تمادى اصابتني رعشة فأشرت غلى الحارسة التي أستحت من شيب رأسه ولكن حياء مني فامت مكرهة ونزعت له الوراق
هذا بالذات ترك الأوراق وحرج غلى المرحاض مثل الصبيان وحين انتهيت من افمتحان وسلمت الورقة قصدت المرحاض لأجد صاحبي هناك وقد نصب قاعة عميلت داخل مرحاض
ووووووو
ثم اقول والله هناك شرفاء اخببتهم رفعوا معنوياتي وأحسست من خلالهم ان الجزائر بحير والله ملائكة ليسوا أساتذة طبعا مجازا