اليس من الغريب والعجيب أن يبنى التأهل لادارة مؤسسة تربوية بهذا الشكل من المسابقات المميعة ؟، اعتقد أن التمييع مقصود واستراتيجي لأسباب معروفه ومكشوفة ،ولكن الى متى هذا الأسلوب ونحن نربي اجيالا على الوفاء والقدوة الحسنة ونغرس الفضيلة في النفوس لا الغش والمحسوبية والمحاباة ، الى متى يا رجال التربية ؟ لقد اسقطت الاقدمية من حسابات التأهل ، الله يحفظنا حتى نخرج من هذا السلك الشائك بسلام ونجعل من تلك الأساليب قصصا نرويها لأحفادنا...........