عندما و لما كان الامر تافها
قام الرئيس الجزائري باصدار الاوامر لطائراته الحربية
نقلت الآلاف الى السودان لقتال المصريين
اعداء الدين و الوطن في عقيدة الرئيس
و اليوم
اين طائرات بوتفليقة
اين الجيش
اين الشعب الذي يقول ان لا يقهر
اختبئ في البيوت
بعدما ملؤا الدنيا بالصراخ لشاوشي و مطمور
اين الجزائريون الذين احرقوا ذات يوم
أين هم؟؟؟؟؟
أين بوتفليقة؟؟؟؟
ام يا تُرى اعجبته الإقامة في فرنسا حبيبته
؟؟؟؟