مثل هذا الحدث كثير في ولاية أم البواقي ، وإنما أردت بذكر هذا الحدث خيرًا، لعل هذه المهزلة يطلع عليها مسؤول يخاف الله ويحب بلده وشعبه ويسعى إلى إصلاح ما فسد.
ولم أقصد الاشهار أو التشهير ، وإنما أردت أن تسند الأمور لمن يحسن التدبير .
وما تنتظرون من هذا الشخص الذي أفسد وهو مكلف، فكيف يكون حين يعيين في هذا المنصب؟