إذا طبق هذا القرار مامصير الآلاف من المتخرجين أين مبدأ المساوات في التوظيف و الله لقد أصبحت سياسة دولتنا مبهمة لم أعد أفهم أي شئ مما يحدث مجرد إبر مخدرة للشعب الجزائري
ـ هنالك من يملك الملايير و الآخر لايملك حتى قوت يومه
ـ هنالك من يرمي بالخبز و هنالك من لايأكله
ـ ميزانية الدولة تضيع في الإنفاق الفائق الظاهر من خلال رمي الوجبات الساخنة من قبل جل الجامعات الجزائرية و الإقامات الجامعية
ـ أموال ضائعة بين النهب ومشاريع أونساج الفاشلة
ـ شركات تجارية لبيع السيارات على سنة الخليفة بنك
ـ صراحة لم أعد أفهم شئ و أصبح مصير دولتنا يقلقني أكثر من أي شئ آخر و آسف للخروج نوعا ما عن الموضوع