و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
كنت أريد التعليق على موضوعك السابق
لكن الوقت لم يسعفني
و ها أنذا سأشارك اليوم
مع حكاية الزوجة الحقودة و الوالد المسكين
للأسف الشديد
ما ترويه يا أخي ما هو إلا مرآة للواقع
الواقع المرير الذي نعيشه
فمعظم الزوجات
"حقودات"
خاصة فيما يتعلق بأمر الوالدين
و معظم الأزواج
منصاعون"
لأوامر زوجاتهن
فهم مستعدون لبذل الغالي و النفيس
لأجل عيون زوجاتهن
حتى و إن كان ذلك على حساب والديهم
طبعا أتحدث عن الغالبية و ليس الجميع
مشكور يا أخي
كلمات بليغة و سرد شيق و معاني ثرية
ننتظر إبداعاتك القادمة