لا يمكن ان يكون بن غبريط رمعون الا اسما يهوديا و ما قولكم انها دات اصول اندلسية الا مجرد در للرماد في العيون فرجاءا دعونا من الخزعبلات و ما لا يقبل به العقل لتضليل للناس فاليهود في فرنسا و خاصة منهم الموالون لاسرائيل يعترفون بالسن اقلامهم انها يهودية فكيف لهدا المحب لكل ماهو يهودي يطلع مدافعا عليها الا ادا خالجه و خالطه ما خالطهم على درب ابي عبد بن ابي سلول مولى يهود المدينة المنورة فنورية بن غبريط من الد اعداء اللغة العربية و ما تعيينها على راس الوزارة الا مخطط استعماري جديد لهدم معالم الهوية العربية الاسلامية و ابدالها مكانها الفرانكوفونية تمهيدا للقضاء على العروبة في الجزائر