أمريكا لا تهمها سوى حصتها المضمونة سلفا و لا يهمها لا شعبك و لا انتخاباتك التهريجية أين الحريات المزعومة و الديمقراطية التي طالا دافعت عنها و.م.ا يا أخي طفح الكيل و هي الآن تدعم السيسي المجرم الذي قتل الآلاف و ارتكب جرائم ضد الإنسانية يا أخي متى تفيق من غبائك؟