إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقك ياجاري العزيز " عمي إبراهيم" لمحزونون ، فقد كنت نعم الجار والله العظيم لما يبدر منه أي سوء ولا خلاف مع جيرانه على مدار أكثر من أربعين سنة، فكنت نعم الجار و نعم الرجل في زمن قل فيه الرجال، فاللهم أرحمه و اغفر له وارزق أهله الصبر و السلوان رحمه الله برحمته الواسعة ,