تاكد بما لا يدعو للشك انطلاقا من سبر للراي في تلمسان و ما جاورها ان صعار الكناباست زلزلوا قاعات الاساتذة برفضهم التام للدخول في اي عملية احتجاج انية او مستقبلية ما لم تكن تحمل انشغالاتهم اما الذين يزيفون الحقيقة بقولهم ان الكنابستيين صوتوا بتاخير الاضراب لمدة لوضع الانبياف في ورطة فهم كادبون و مراوغون بل هم وجدوا انفسهم متورطين في عملية. غير محسوبة العواقب لدلك تاكد ان اولاد و بنات العلويبن الذين ورثوا العلوية عنهم طبقوها حتي علي ابيهم العلوي فراحوا ينطرون اليه علي انه شاب و اصبح قاب قوسين او ادني من الزوال كاخوتهم في الطورين خاصة ان حاملي الماستر اصبحوا يتزايدون سنة بعد اخري فالعلوي الكبير تفاجا بمدي تمرد من علمهم التعالي ذات يوم حتي اصبحوا يتعالون علي سيدهم مما اصبح بيته في طريق الاشتعال بدل التوسع اذن الكناباست الجد اصبح محاصرا من عدة جبهات داخلية و اخري خارجية نار الطورين من معلمي الفوريصات و نار الوزارة المتحالفة مع العميل الاعمي الذي يخشي التوسع وذهابه الي الزوال مع من تلحقه لعناتهم. الي يوم الدين ونار باردة هي في طور الاشتعال تلك التي خرجت من رحمه يعني صغار العلويبن اذن اضراب الكناباست مات في قاعة الاساتذة ودفن صوته في قمامة اوساخهم.. وحيد