إن تحطيم الأحكام المسبقة والآراء الجاهزة والتصورات الخاطئة هو الانتصار الأعظم الذي على الإنسان أن يسعى إليه لان الحكم المسبق هو سجن للعقل من يحمل هذه التقييمات الجاهزة عادة..
أناس فارغون
يتحدثون بما لايعون
يعملون..ولا يعلمون ما يعملون فهم اما انصاف متعلمون او بغبغوات تردد ما يقال لها فهم افة في أي قطاع لانهم اضروا بانفسهم واضروا بمن يثق بهم
ومن هذه الاحكام ما يردده مزامير البيف من ان الكنابست تريد الخدمات من وراء توسعها وانها تستغفل الطور المتوسط والابتدائي وكانهم علموا الغيب او علموا ما تخفي الانفس وهذا خطا جسيم لان التجربة هي المعيار للحكم لا الاحكام المسبقة الجاهزة وهنا نتسال هل انخرطنا في الموسع وخذلنا وترقى الاستاذا الثانوي على ظهورنا واستحمرنا الاجابة لالالالالالا في المقابل ماذا جنينا من الانباف كان المعلم في السلم 13-2 والمجاز في 14-3 ومدير الابتدائي في السلم 14-1 وبعد نضال الانباف نضال المارش اريار march arier كلنا رجعنا الى الوراء ما عدا السلك الاداري تقدم الى الامام العقل السليم يقول نجرب الموسع ثم نحكم والعقل السليم يقول لاخ ابو اسامة لي ما جاء مع العروس ما يجي مع بيت ابوها يعني