عجبا لمن ما يزال يتشدق بنقابة ضحت بالكل من أجل واحد...(لا نعلم الكثير عنه أو عن براءته) و يوجه سهامه المسمومة إلى نقابة تعمل لصالح الكل...و أي إنسان له قدر و لو ضئيل من العقل لأدرك أين تكمن مصلحته...إلا من أراد المكابرة و العناد و للأسف لا نملك لمثل هؤلاء دواء ناجعا لأن مرض التعصب الأعمى و النرجسية و التعالي أصبح متأصلا فيهم...