تقرير مزيف لا يعكس الحقائق المستمدة من المؤسسة التي يعمل بها الأستاذ وما جاء في هذا التقريرهو محاولة تبييض وجه الكنابست التي لم تكن قضية العيدي أولوية اضرابها لو لم يكشفها الاعلام والوزير .