أختي الكريمة أم عبد العظيم
أشعر تماما بما تشعرين ، وأرفع معك شعار رفض هذا الكشف المشؤوم الذي سيجد فيه كثير من الأساتذة والطلبة مجالا خصبا لرفع العلامات .
فعصرنا هذا عصر مادّيّ صِرف ؛ الكل فيه يجري نحو المادة (والعلامة مادة مرور إلى الأمام حتى وإن كانت مزيفة)
نسأل الله العفو والعافية.
لا تيأسي إن لم تجدي تجاوبا كبيرا في هذه الصفحة ، فالأفكار الكبيرة عادة لا تلقى تجاوبا ، هذه حقيقة تاريخية.
سلِمتِ أستاذتي و أختي .