صحابي بالمولد له ما له و عليه ما عليه
لكن نرى أن من الناس من يلعن أناسا و اللعن هو الطرد و الخروج من رحمة الله إذا هذا شأن الله رب العباد وحده و يقدس ويزكي أخرين ناسيا قوله تعالى :
{فلا تزكوا أنفسكم هو أعلم بمن اتقى}
و السؤال الذي أريد إجابة عليه يا متألق هل اطلعت على الغيب و رأيت أكسيل هالكا أم اتخذت عند الرحمان عهدا و لن يخلف الله عهده
اكسيل و دهيا من ابائنا و لا أجد أحسن من إجابة المزابي الحر و لم نك ننكر اباءنا أكانوا النصارى أكانوا المجوس
أما سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وأمهات المؤمنين كل نعتز بهم و لست أولى الناس بهم ، أجدادنا أحبوا الدين ورفعوه عاليا و لست أنت من تأتي إلينا لتعلمنا ديننا
لكن هل يجوز أن ننسب أنفسنا للعرب من دون ابائنا ألم تعلم بالأية التي أنزلها ربنا عز و جل في حق زيد بن حارثة لم تم تنحيته و سلخه من نسبه الأبوي و تمت نسبته للنبي العظيم بهتانا و زورا دعوهم لأبائهم هو أقسط عند الله ، إذا هل نتبع ربنا والنبي الكريم أم نتبع من يفترون على الاسلام و يزيدون من عندهم و يقولون هذا من عند الله ، ويل لهم
أما الأسماء أرجو أن تحضر لنا دليلا من القرآن الكريم و السنة الصحيحة يقول سمو أسماء عربية
و لماذا لا تجيب على اسئلة الاخ محمد